מיקרופון. אילוסטרציה.
Below are share buttons

تقديم / العدد الثالث

عدد 03,

الإعلام الناطق باللغة العربية في إسرائيل هو موضوع العدد الثالث والحالي للمجلة الإلكترونية “منبر” من إصدار معهد فان لير في القدس. إن وسائل الاتصال المعروضة فيه – الصحافة المطبوعة، الإذاعة، التلفزيون، الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي – مستخدمة، كل بطريقته الخاصة وجميعها سوية، كمنصة مركزية لبلورة وتشكيل الآراء، والحراك الاجتماعي، وصيانة وتحدّي الخطاب الداخلي القائم في المجتمع العربي في إسرائيل. لعب الإعلام المميّز الذي تطوّر بين المواطنين الفلسطينيّين في إسرائيل دورًا مصيريًا على مدار سنين، منذ العام 1948 وحتى يومنا، في تشكيلهم السياسي والاجتماعي، وكذلك استخدمت كأداة للتأثير على الوعي السياسي العربي الفلسطيني في البلاد وتشكيله. بالرغم من انكشاف الجمهور الكبير للإعلام القائم في العالم العربي وللإعلام الناطق باللغة العبرية، وبالرغم من التغييرات العظيمة التي طرأت على الإعلام وطرق استهلاكه على مدار السنين، إلا أنه لا زال يُستخدم كأداة رئيسية في نقل المعلومات والآراء وتشكيل أنماط سياسية واجتماعية وثقافية واقتصادية.

لا تستطيع المقالات المنشورة في العدد الحالي بطبيعة الحال أن تحيط جميع التحدّيات القائمة، ونأمل أن من شأنها أن تساهم في نقاش بعض القضايا الأكثر أهمية والأقل مناقشة المتعلّقة بالعلاقات المتبادلة بين المجتمع والإعلام.

نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة

ساره أوستسكي-لزار – المحرّرة

حنان سعدي ويونتان مندل – عضوا هيئة التحرير

الإعلام الناطق باللغة العربية في إسرائيل هو موضوع العدد الثالث والحالي للمجلة الإلكترونية “منبر” من إصدار معهد فان لير في القدس. إن وسائل الاتصال المعروضة فيه – الصحافة المطبوعة، الإذاعة، التلفزيون، الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي – مستخدمة، كل بطريقته الخاصة وجميعها سوية، كمنصة مركزية لبلورة وتشكيل الآراء، والحراك الاجتماعي، وصيانة وتحدّي الخطاب الداخلي القائم في المجتمع العربي في إسرائيل. لعب الإعلام المميّز الذي تطوّر بين المواطنين الفلسطينيّين في إسرائيل دورًا مصيريًا على مدار سنين، منذ العام 1948 وحتى يومنا، في تشكيلهم السياسي والاجتماعي، وكذلك استخدمت كأداة للتأثير على الوعي السياسي العربي الفلسطيني في البلاد وتشكيله. بالرغم من انكشاف الجمهور الكبير للإعلام القائم في العالم العربي وللإعلام الناطق باللغة العبرية، وبالرغم من التغييرات العظيمة التي طرأت على الإعلام وطرق استهلاكه على مدار السنين، إلا أنه لا زال يُستخدم كأداة رئيسية في نقل المعلومات والآراء وتشكيل أنماط سياسية واجتماعية وثقافية واقتصادية.

لا تستطيع المقالات المنشورة في العدد الحالي بطبيعة الحال أن تحيط جميع التحدّيات القائمة، ونأمل أن من شأنها أن تساهم في نقاش بعض القضايا الأكثر أهمية والأقل مناقشة المتعلّقة بالعلاقات المتبادلة بين المجتمع والإعلام.

نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة

ساره أوستسكي-لزار – المحرّرة

حنان سعدي ويونتان مندل – عضوا هيئة التحرير

Below are share buttons

גליונות אחרונים

לכל הגליונות